اقتباسات من أعمال المؤلفين الأرمنيين حول الجذور التاريخى العرقى للأرمن وإعادة توطينهم في القوقاز
● لولا معاهدة تركمان شاي الشهيرة الموقع فى عام 1828 ، وغريبويدوف وأبوفيان ، و الجنود الروسي ، لما كان هناك مئات من المنشأة الأرمينية الحديثًة التي أصبحت اليوم قرى ومدنًا حديثة.
المولف: ب- اشخانيان. من كتابه “الشعوب القوقازى” مدينة بتروغراد. 1916 ، ص 18.
● في العقد الماضي وحده (الستينيات والسبعينيات) ، انتقل أكثر من 200 الف أرمني إلى وطنهم.
المولف: زوري بالايان، من كتابه “الموقد” ، ص 120 ، 192 ، 273.
● كتب المؤرخ غاراغاشيان ، الذي كان مهتمًا بماضي الأرمن ، أنه “لا توجد معلومات حول ماضي الأرمن يمكن اعتبارها تاريخًا أو وقائعًا”.
المولف: كاراكاشيان من كتابه”السؤال حول التاريخ الشرقي”. لندن ، 1905
● كتب الكاتب والباحث الأرمني نالبانديان أن “الشعب الأرمني استقر في المناطق الواقعة على طول المجرى الأعلى لنهري الدجلة والفرات. كان السكان الأصليون لهذه المناطق (الحثيون ، الحوريون ، الأورارتيون) شعوبًا متطورة للغاية.
المؤلف نالبانديان من كتابه “الادب الارمنى” عام 1976. ص. 7
● الباحث الأرميني مانوك أبيجيان توسع هذه الفكرة وتوصل إلى الاستنتاج التالي حول الماضي المبهم للأرمن: ما هو عرق الارمنى ؟ كيف و متى و من اين و بأي طروق جاوا الأرمن الى هذه الاراضى ؟ و ما هي القبائل التي كانت تربطهم بهم العلاقات قبل وبعد أن يصبح أرمنيًا؟ من الذي أثر في تكوين لغتهم و عرقيهم؟ ليس لدينا ادلة موثوقة ودقيقة يصدق و يجيب هذه المسائل و الاسئلة! “.
المؤلف : مانوك أبيقيان. من كتابه”تاريخ الأدب الارمنى. يريفان. 1975. ص. 11
